|
جلستُ بقربه ِ
جلستُ بقربه ِ هي التي قالت أنا التي جلستُ بقربه ِ ما كنتُ أعرفُ أني سأحترقُ بعشقه ِ .................... فكم روى لي قصصَ الغرامي وكم تمنيتُ أن أكونَ إحدى قصصه ِ غريبُ ُ هو في حبه ِ فكيفَ جلستُ بقربه ِ ! وأنا التي كتبتُ كلَّ قصصهِ لكني عشقته ُ فكم هو ساحرُ ُ في حزنه ِ فللحزن ِ طعمُ ُ أخرُ ُ وأنا نائمة ُ ُ على صدره ِ فعشقي له ُ شيء ُ ُ ليس بخاطري فأنا مسلوبة ُ الإرادة ِ في عشقه ِ هو ليس قمرًا بل قلبه ُ أجملُ من القمر ِ حينَ يضحك ُ تضحكُ الدنيا لضحكه ِ وفي حزنه ِ همُ ُ للعاشقين من حوله ِ لكني أحب ُ الجلوس َ بقربه ِ فكم هو يداعبني بكلماته ِ فهناكَ سحرُ ُ عجيبُ ُ في نظراته ِ أخائفة ُ ُ منك َ أنا أم أن هناك َ شيئاً في داخلي فاتركني أجلس بقربكَ فأنا أهوى النارَ التي تخرجُ من قلبكَ أعلمُ أني سأحترق ُ لكني أحبكَ فلأحترق طالما كانَ الجلوسُ بقربك َ منقول |
: جلستُ بقربه ِ
الله الله على الابداع والنقل المميز سلمت يمناك
|
: جلستُ بقربه ِ
أختيار جميل يدل على شخصية أجمل
|
: جلستُ بقربه ِ
[QUOTE=عمرم;237172][COLOR="Olive"][SIZE="4"]
جلستُ بقربه ِ هي التي قالت أنا التي جلستُ بقربه ِ ما كنتُ أعرفُ أني سأحترقُ بعشقه ِ .................... فكم روى لي قصصَ الغرامي وكم تمنيتُ أن أكونَ إحدى قصصه ِ غريبُ ُ هو في حبه ِ فكيفَ جلستُ بقربه ِ ! وأنا التي كتبتُ كلَّ قصصهِ لكني عشقته ُ فكم هو ساحرُ ُ في حزنه ِ فللحزن ِ طعمُ ُ أخرُ ُ وأنا نائمة ُ ُ على صدره ِ فعشقي له ُ شيء ُ ُ ليس بخاطري فأنا مسلوبة ُ الإرادة ِ في عشقه ِ هو ليس قمرًا بل قلبه ُ أجملُ من القمر ِ حينَ يضحك ُ تضحكُ الدنيا لضحكه ِ وفي حزنه ِ همُ ُ للعاشقين من حوله ِ لكني أحب ُ الجلوس َ بقربه ِ فكم هو يداعبني بكلماته ِ فهناكَ سحرُ ُ عجيبُ ُ في نظراته ِ أخائفة ُ ُ منك َ أنا أم أن هناك َ شيئاً في داخلي فاتركني أجلس بقربكَ فأنا أهوى النارَ التي تخرجُ من قلبكَ أعلمُ أني سأحترق ُ لكني أحبكَ فلأحترق طالما كانَ الجلوسُ بقربك َ .... قمة الروعه في انتقاء واختيار الكلمات سأأأزرع بصمتي بين حروفك التي رأأأيتها بعيوني ورودآآآ قمة الحب والحنين ايها المسافر التي طالما ترهقني بأأنتظارك !!!!! لكن ساظل انتظرك ايها الغالي ,,,,,,,,,,,,,,, ودمت لي عمرم |
: جلستُ بقربه ِ
بعينيكِ أعماقُ الوداد رأيتهُ فعند لقاكِ تستفيضُ سواحلي جمالٌ أراهُ في الطبيعةِ معدمٌ أذا لم يكن فيهِ جمال الأناملِ بريشتكِ الحسناء واللون لونكِ ترينَ عُجاباً من جمال الخصائلِ فهذي سماءٌ ما شعرتُ بوسعها بعينيكِ أكوانٌ تسير قوافلي إذا برقت عيناكِ ضحكاً تراقصتْ نجومُ سمائي فهي منكِ قنادلي مددتُ حبال الوصل نحوكِ طالباً فلا تفجعي قلبي بقطعِ الحبائلِ دامت مشاركاتكم معطره متصفحى لكم منى كل التقدير والاحترام |
| الساعة الآن: 10:05 PM |
vBulletin ©2000 - 2024