يكبر المراء ويكبر بصحبته كل شيء من حوله وهكذا الحب
في طفولته يعشق امه وحضنها الدافيء ويكبر ليلقي بنفسه محبة علي كاهل ابيه
ويشتد عوده فيعشق وطنه واهله
ويلتقي بالمحبوبه فيمنحها كل ما عرف من الحب
ويشيخ ليرى ان الكثير ممن احب لم يمنحوه الحب عندما اصبح بحاجة محبتهم
ليعلم يقينا ان المحبة لله هي الباقيه
وان حبه لله هو الذي يسخر الاْخرين من حوله لمحبته
متمنيا لك التوفيق