نطقت بفضلـہ الآيات و الآخبآر ... واجتمع على بيعتـہ المهاجرون و الأنصآر ...
فيا مبغضيـہ في قلوبكم من ذكره نآر ...
كلما تليت فضائلـہ علا عليـہم الصغآر ،
{ ثاني اثنين إذ هما في الغآر } ( التوبـہ : 40 )
نـہض يوم الردة بفهم واستيقاظ ، ، وأبان من نص الكتاب معنى دق عن حديد الألحاظ ، ،
فالمحب يفرح بفضائلـہ و المبغض يغتاض .. حسرة الرافضي أن يفر من مجلس ذكره ولكن أين الفرآر ..
{ ثاني اثنين إذ هما في الغآر }
و ( اللـہ ) ما أحببناه لهوانا .. ولا نعتقد في غيره هوانآ ..
ولكن أخذنا بقول ( علي ) وكفانا ..
رضيك رسول اللـہ لديننا أفلا نرضاك لدنيانآ ؟؟
( الفوائد ، لأبن القيم ، ص : 111-112 ) .
رضي اللـہ عن أبي بكر وأرضاه ، اللـہم إنا نشهدك على حبـہ ، وحب جميع الخلفاء الراشدين ، وسائر الصحابـہ أجمعين .
.
.
.
سيرة هذآ الصحابي الجليل لا تكفيهآ أورآق الدفاتر و محابر الأقلام ...
ومتصفح ضئيل الحجم كـ هذآ لن يفيـہ بكل يقين ..!
فـ لعلي ذكرت و أوجزت وربما في ذلك ما أصبت ...!
لكني أريد أن أجمع سير الصحابـہ بقدر المستطاع ...
ومن الكريم القـبول .~