إختياري الاول ..شعورا قوي يدفعني لان أختار الطفله لا عطائها طوق النجاة ..
فلا أستطيع أن أرى طفلا يبتسم ولا أبتسم له .. ولا أستطيع أن أرى طفلا يبكي
ولا أوقف بكائة سأختار الطفله بدون أي تردد ...!
ثانيا .. ساختار المرأه الحامل .. فإنقاد روحين أجدى من إنقاد روح واحدة ..
المراه التي عانت وتعبت فما أجمل تلك المراه المناضله من أجل أن تملا
الارض حبا وحنانا .. هي سيدة فاضله حملت على عاتقها حملا لتسع
شهور من أجل أن تجعل إنسانا آخر يرى بصيص النور لهدا العالم ..
الاختيار الثالث طبيب ربما ينقد الباقين ليعيشوا ..فلربما ينتظره ليجري له
عمليه جراحية طفل أو طفله محتاجين إليه ليعودا للحياه ففي إنقادة حياة
للاخرين فلربما يكون إختياري له الثالث
الاختيار الرابع .. لكابتن الطائرة .. الانسان الدي وراء دفة القيادة
ينتظرة طفلة وطفلته والباقين ليعود إليهم بسلام كل يوم يدعون الله ليعود إليهم
يضعون أياديهم على قلوبهم خوفا من أن لا يعود يتعرض للاخطار من أجل
أن يكون الباقين سعداء .. هو أب مثالي يفكر في أبنائة قبل نفسه فكان همة
الاول الاطفال ليعود إليهم .. فأمنحة طوق النجاة الشخص الثالث
الاختيار الاخير هو المغترب .. فلربما بداخله حنينا لا يقاوم للارض والوطن
وسوء حظة دفعة للغربه فلربما كان الاجدى أن يرى أرضه من بعد طول غياب
وأن ينظر لها ويحس بالايام التي لم يعشها للان ويعرف ما معنى أن يكون مواطن
بعد إن كان مغترب فالاحساس بالانتماء شعور رائع فلنمنحة طوق النجاة ..
ربما إختياري جاء بدافع العاطفة ولكن شعور غير إرادي ..
رينادا إختبار فعلا قوي .. ولو كان الامر بيدي لكان الجميع إختياري الاول ..