مشكورة زهرة الخزامى
ابكتني بجد القصيدة
ذكرتني بقصيدة الاطلال لــ ابراهيم ناجي وهو يتذكر حبيبته التي ماتت
حينما وقف على قبرها يتذكر حبهم وصدى ضحكتها وجمالها والحب الذي ذهب
ما اقصر هذه الدنيا
وتبقى الذكرى لمن نحب
ولكن جميلة صافية شفافة تخاطب ارواحنا دائما