عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 16/08/2011, 03:32 PM
أبوبكر العربي
مُشــارك
 
: الاصدار المائة وثمانية واربعون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية

إقتباس
 مشاهدة المشاركة اقتباس من مشاركة المهندس ن
القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية
هيئة الإعلام / القسم الفني
يـقــدم
الإصدار المائة وثمانية وأربعين





لتحميل الجودة العالية
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا


لتحميل الجودة المتوسطة
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا


لتحميل الجودة المنخفضة
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا


في ظل انهيار وخسارة أمريكية وتبدد للحُلم الوردي الذي كانت تحلم به الإدارة الأمريكية ....!!
وفي ظل حُلفاء الولايات المتحدة الذين بدءوا يتنصلون من عهودهم جريرة التزامات اقتصادية يصعبُ الوفاء بها ......!!
وفي ظل موجة غضب شعبية تجتاح البلاد العربية على الصعيد العربي ، وتهديدات من انفلات التحصن الإقليمي بوجود اضطرابات سياسية في سوريا والموقف التركي المتشنج تجاه الإدارة السورية مما سيؤثر والخريطة المقررة للعلاقات الإقليمية وانعكاسها على الواقع العراقي ....!!
وفي ظل حكومة المنطقة الخضراء الفاسدة واللاشرعية ذات التخبط المتصاعد والفساد التي ما إن تقادم الزمنُ إزدادتْ فساداً وإنكشافاً للعيان مع مزيد إدانة المسفر عن نهايتها قريباً جداً بإرادة شعبية جازمة وحازمة .....!!
وفي ظل برلمان أعرج اجتمعت كلمته على الباطل والانحلال وتفرَّغ لحسم معضلة ٍ تأريخية يندى لها الجبين وعليها تعلقات الأمة ومصيرها كما حسم مسالة " مسلسل الحسن والحسين "
تاركين مسائل لا علاقة لها بالإنسانية وملفات هزيلة ليس لها أي إهتمام كما هو حال ملف " العفو العام " ..... ( إبتسامة ) ......!!
وفي ظل كل هذا تستمر عجلة النضال والصمود أمام عجلة البغي والضلال والكفر والطغيان
(( فأن مع العسر يسرا ))
إن المقاومة اليوم التي تتجسد بروح الجهاد في سبيل الله على الأرض العراقية هو أمل الأمة وهوائها الذي يختلج في جسد الأبطال والشرفاء
إن هذه الحقيقة أصبحت من المسلَّمات في هذا الأيام العصيبة فالعاقل الذي يروم النجاة والخلاص ـ وعلى اقل التقادير ـ الاصطفاف بصفهم والسعي لخدمتهم ونصرتهم .
فهنيئاً لمن شارك الأبطال فرحتهم ، وهنيئاً لمن ناصرهم في قضيتهم فهم أهل القضية ولهم العاقبة .
فحيا الله جيش رجال الطريقة النقشبندية النموذج الأمثل للنَفَس المقاوم الذي جمع بين روح الجهاد الجسدي وبين جهاد الروح الفكري .



الرد باقتباس